الفوركس صيغة مؤشر الزخم

مؤشر الزخم العشوائي (سمي) تم إنشاء سمي من قبل ويليام بلاو في يناير 1993 عدد من التحليل الفني للسلع الأسهم. ويوضح مؤشر سمي عندما يكون الإغلاق بالنسبة إلى منتصف نطاق الارتفاع العالي الأخير، بالمقارنة مع النسبة القريبة من التذبذب الأخير مع مذبذب ستوكاستيك الذي يشبه مؤشر الزخم العشوائي (ستوكاستيك مومنتوم إندكس). يتذبذب هذا المذبذب بين 100 و 100 ويمكن أن يكون أقل قليلا إنكونستانتنت من فترة متساوية ستوكاستيك مذبذب. يتكون مذبذب من 2 خطوط: المتوسط ​​المتحرك لل سمي (الأحمر) و سمي (الأزرق). سوف تكون سمي سلبية إذا كان الإغلاق أقل من النقطة الوسطى من النطاق. سوف يكون سمي إيجابي إذا كان الإغلاق أكبر من النقطة الوسطى من النطاق. إن تفسير سمي هو في الواقع نفس تفسير مؤشر ستوكاستيك. الطريقة الأكثر شيوعا لاستخدامها هي التداول من بيع عندما يرتفع سمي فوق 40 ثم يعود إلى النقطة تحت هذا المستوى، وشراء في الوقت الذي ينخفض ​​سمي تحت -40 ثم يتحول مرة أخرى فوق ذلك. هناك علامة تجارية أخرى هي الشراء عندما يتحرك مؤشر سمي فوق المتوسط ​​المتحرك، وبيعه عندما ينخفض ​​مؤشر سمي فوق المتوسط ​​المتحرك. عادة قبل وضع أي صفقات على مستويات ذروة البيع أو ذروة الشراء، فمن الأفضل لتأهيل اتجاه السوق باستخدام مؤشر، على سبيل المثال، R - سكارد. إذا كانت المؤشرات توفر تداولات السوق غير المتجهة على أساس التشبع في البيع أو التشبع في الشراء، فإن المستويات يجب أن توفر النتائج الأكثر فعالية. الفوركس: إبقاء العين على الزخم واحدة من المبادئ الرئيسية للتحليل الفني هو أن السعر يكمن في كثير من الأحيان، ولكن الزخم عموما يتحدث الحقيقة. تماما كما لاعبين لعبة البوكر المهنية تلعب لاعب وليس البطاقات، التجار المهنية التجارة الزخم بدلا من السعر. في الفوركس (فكس)، نموذج زخم قوي يمكن أن يكون أداة لا تقدر بثمن للتداول، ولكن التجار في كثير من الأحيان تتصارع مع أي نوع من نموذج لاستخدامها. هنا ننظر في كيف يمكنك تصميم نموذج زخم بسيط وفعال في العملات الأجنبية باستخدام الرسم البياني المتوسط ​​التقارب التقارب المتوسط ​​(ماسد). لماذا الزخم أولا، نحن بحاجة إلى النظر في لماذا الزخم هو مهم جدا للتداول. وهناك طريقة جيدة لفهم أهمية الزخم هو الخروج خارج الأسواق المالية تماما والنظر في فئة الأصول التي شهدت ارتفاع الأسعار لفترة طويلة جدا - السكن. وتقاس أسعار المنازل بطريقتين: الزيادات على أساس شهري وزيادة سنوية. وإذا كانت أسعار المساكن في نيويورك أعلى في تشرين الثاني / نوفمبر عما كانت عليه في تشرين الأول / أكتوبر، فبإمكاننا أن نستنتج بأمان أن الطلب على المساكن ظل ثابتا وأن من المرجح حدوث زيادات أخرى. ومع ذلك، إذا انخفضت الأسعار في نوفمبر فجأة من الأسعار المدفوعة في أكتوبر، وخاصة بعد ارتفاع لا هوادة فيها لمعظم السنة، فإن ذلك قد يوفر أول دليل على تغيير محتمل في الاتجاه. ومن المؤكد أن أسعار المساكن ستظل على الأرجح أعلى في مقارنة سنوية مع السنة، مما يؤدي إلى إهدار عامة الناس إلى الاعتقاد بأن سوق العقارات ما زال مستمرا. ومع ذلك، فإن المهنيين العقاريين، الذين يدركون جيدا أن ضعف في السكن يظهر في وقت سابق بكثير في أرقام شهرية أكثر من البيانات على أساس سنوي، سيكون أكثر ترددا في شراء في ظل هذه الظروف. في أرقام العقارات، شهر على مدى شهر توفر مقياسا لمعدل التغيير. وهو ما هي دراسة الزخم هو كل شيء. وكما هو الحال مع نظرائهم في سوق العقارات، فإن المهنيين في الأسواق المالية سيبقون أكثر قربا من الزخم مما يفعلونه على السعر للتأكد من الاتجاه الحقيقي للتحرك. ويمكن قياس الرسم البياني لقياس معدل الزخم في مجموعة ماسد بمجموعة متنوعة من الطرق في التحليل الفني يمكن استخدام مؤشر القوة النسبية (رسي) أو مؤشر قناة السلع (تسي) أو مؤشر مذبذب مؤشر ستوكاستيك (أوستيلاتور مذبذب) لقياس الزخم. ومع ذلك، لأغراض هذه القصة، الرسم البياني ماسد هو المؤشر الفني للاختيار. (لمعرفة المزيد، انظر الانتقال المتوسط ​​التقارب التقارب - الجزء 2.) أولا اخترعها جيري أبيل في 1970s، ماسد هو واحد من أبسط، ولكن الأكثر فعالية، المؤشرات الفنية حولها. عند استخدامها في الفوركس، فإنه يسجل ببساطة الفرق بين المتوسط ​​المتحرك الأسي 26 فترة (إما) والمتوسط ​​المتحرك الأسي لمدة 12 فترة لزوج العملات. (لمعرفة المزيد، انظر التداول ماكد الاختلاف وأساسيات المتوسطات المتحركة المرجح). بالإضافة إلى ذلك، يتم رسم إما إما من تسع فترات من ماسد نفسه جنبا إلى جنب مع ماسد ويعمل بمثابة خط الزناد. عندما يعبر ماسد خط التسعة من الأسفل، فإنه يدل على تغيير في الاتجاه الصعودي عندما يحدث التحرك في الاتجاه المعاكس، يتم إجراء إشارة الهبوط. هذا التذبذب للماكد حول خط تسع فترات تم رسمه لأول مرة في شكل رسم بياني من قبل توماس أسبراي في عام 1986 وأصبح يعرف باسم الرسم البياني ماسد. على الرغم من أن الرسم البياني هو في الواقع مشتق من مشتق، فإنه يمكن أن تكون دقيقة مميتة كدليل محتمل لاتجاه السعر. هنا طريقة واحدة لتصميم نموذج زخم بسيط في الفوركس باستخدام الرسم البياني ماسد. 1 - الخطوة الأولى والأهم هي تحديد قطاع ماكد. أما بالنسبة لموقف طويل، فإن قطاع الماكد هو ببساطة الدورة الكاملة التي يقوم بها الرسم البياني لماكد من الخرق الأولي لخط 0 من الجانب السفلي إلى الانهيار النهائي من خلال خط 0 من الجانب العلوي. وباختصار، يتم عكس القواعد ببساطة. ويبين الشكل 1 مثالا على قطاع ماكد في زوج العملات يوروس. 2. بمجرد إنشاء قطاع الماكد، تحتاج إلى قياس قيمة أعلى شريط داخل تلك الشريحة لتسجيل نقطة مرجعية الزخم. في حالة قصيرة، يتم عكس العملية ببساطة. 3. بعد أن لاحظت ارتفاع سابق (أو منخفض) في الجزء السابق، يمكنك بعد ذلك استخدام هذه القيمة لبناء النموذج. الانتقال إلى الشكل 2، يمكننا أن نرى أن ارتفاع ماكد السابق كان .0027. إذا كان الرسم البياني لماسد يسجل الآن قراءة هبوطية تتجاوز قيمته المطلقة .0027، فإننا سنعرف أن الزخم الهبوطي قد تجاوز الزخم الصعودي، ونتخلص جيدا إلى أن الإعداد الحالي يمثل احتمالا كبيرا قصير. إذا تم عكس هذه الحالة وكانت شريحة ماكد السابقة سلبية، فإن القراءة الإيجابية في الجزء الحالي والتي ستتجاوز أدنى مستوى للجزء السابق ستشير بعد ذلك إلى احتمال كبير طويل. ما هو المنطق وراء هذه الفكرة الفرضية الأساسية هي أن الزخم كما يدل عليه الرسم البياني ماسد يمكن أن توفر أدلة على الاتجاه الأساسي للسوق. وباستخدام افتراض أن الزخم يسبق السعر، فإن أطروحة التشكيل هي ببساطة: ارتفاع جديد في الزخم ينبغي أن يؤدي إلى ارتفاع جديد في السعر، والعكس بالعكس. دعونا نفكر لماذا هذا منطقي. وعادة ما يتم إنشاء زخم جديد منخفض أو مرتفع عندما يكون السعر خطوة مفاجئة وعنيفة في اتجاه واحد. ما يعجل هذا العمل السعر اعتقاد إما من قبل الثيران أو الدببة أن السعر في المستويات الحالية يمثل قيمة مفرطة، وبالتالي فرصة ربح قوية. وعادة ما يكون هؤلاء المشترون أو الباعة الأوائل، وهم لن يتصرفوا بسرعة إذا لم يؤمنوا بأن السعر سيحرك جوهريا في هذا الاتجاه. عموما، فإنه يدفع لمتابعة زمام المبادرة، لأن هذه المجموعة غالبا ما تمثل الحشد المال الذكية. ومع ذلك، وعلى الرغم من أن هذا التشكيل قد يوفر بالفعل احتمالا كبيرا للنجاح، فإنه ليس بأي حال من الأحوال فرصة مضمونة لإتاحة الأموال. ولن يقتصر الأمر في بعض الأحيان على الإخفاق بشكل مباشر من خلال إنتاج إشارات كاذبة، ولكنه يمكن أن يولد أيضا خسارة في التجارة حتى لو كانت الإشارة دقيقة. تذكر أنه في حين يشير الزخم إلى وجود قوي للاتجاه، فإنه لا يوفر أي مقياس لقدراته النهائية. وبعبارة أخرى، قد نكون متأكدين نسبيا من اتجاه هذه الخطوة، ولكن ليس من اتساعه. وكما هو الحال مع معظم المجموعات التجارية، فإن الاستخدام الناجح لنموذج الزخم هو مسألة فنية أكثر بكثير من العلم. النظر في استراتيجيات الدخول يمكن للمتداول توظيف عدة استراتيجيات دخول مختلفة مع نموذج الزخم. أبسط هو أن تأخذ السوق طويلة أو السوق قصيرة عندما يومض نموذج شراء أو إشارة بيع. قد يعمل هذا، ولكنه غالبا ما يجبر التاجر على الدخول في الوقت الأكثر غير مناسبة، حيث يتم إنتاج الإشارة عادة في أعلى أو أسفل المطلق من انفجار السعر. قد تستمر الأسعار أكثر في اتجاه التجارة، ولكن من المرجح جدا أنها سوف تتعقب وأن التاجر سيكون فرصة دخول أفضل إذا كان هو ببساطة. ويبين الشكل 3 استراتيجية واحدة من هذا القبيل. في بعض الأحيان سوف تعيد السعر ضد إشارة الاتجاه إلى درجة أكبر بكثير مما كان متوقعا، ومع ذلك فإن إشارة الزخم ستبقى صالحة. في هذه الحالة، بعض التجار المهرة ستضيف إلى مواقفهم - وهي ممارسة وصفها بعض التجار مازحا (شادينغ) (إضافة قصيرة) أو لادينغ (لإضافة طويلة). بالنسبة للتاجر المبتدئ، يمكن أن يكون هذا مناورة خطيرة جدا - هناك احتمال أن يمكن أن ينتهي بك الأمر إلى إضافة إلى تجارة سيئة، وبالتالي، مما يزيد من الخسائر الخاصة بك، والتي يمكن أن تكون كارثية. ومع ذلك، فإن التجار ذوي الخبرة يعرفون كيفية محاربة الشريط بنجاح إذا رأوا أن السعر يقدم تباينا ذا مغزى من الزخم. وضع نقاط التوقف والحدود المسألة النهائية للنظر فيها هي مكان وضع توقف أو حدود في مثل هذا الإعداد. مرة أخرى، لا توجد إجابات مطلقة، ويجب على كل تاجر تجربة حساب تجريبي لتحديد له أو لها المخاطر الخاصة ومعايير المكافأة. (لمعرفة المزيد، انظر التجريبي قبل أن يغوص في.) هذا الكاتب يضع توقفه على العكس 1 الانحراف المعياري بولينجر باند الإعداد بعيدا عن دخوله، لأنه يشعر أنه إذا تراجع السعر ضد موقفه من قبل مثل هذا المبلغ الكبير، و انشاء من المرجح جدا أن تفشل. أما بالنسبة لأهداف الربح، بعض التجار ترغب في كتاب مكاسب بسرعة كبيرة، على الرغم من أن المزيد من التجار المريض يمكن أن تجني مكافآت أكبر بكثير إذا كانت التجارة تطور خطوة الاتجاه قوية. الخاتمة غالبا ما يقول التجار أن أفضل صفقة قد تكون التجارة التي لا تأخذها. واحد من أعظم نقاط القوة في نموذج الزخم هو أنه لا ينخرط في مجموعات احتمال منخفضة. يمكن للتجار أن يقعوا فريسة للدفع لمحاولة التقاط كل منعطف أو تحرك من زوج العملات. إن نموذج الزخم يثبط فعليا مثل هذا السلوك المدمر من خلال إبقاء المتداول بعيدا عن السوق عندما يكون الزخم التعويضي قويا جدا. كما غنى كيني روجرز مرة واحدة في المقامر، كنت قد تعرفت على كيفية الاحتفاظ بها، وعليك أن تعرف متى أضعاف لهم. في التداول، كما هو الحال في لعبة البوكر، وهذا هو المهارة الحقيقية للعبة. نموذج الزخم البسيط الذي وصفناه هنا هو أداة واحدة نأمل أن تساعد تجار العملات على تحسين عملية اختيار التجارة الخاصة بهم واتخاذ خيارات أكثر ذكاء. مؤشر ومؤشر القوة النسبية كل كتاب يتناول موضوع التحليل الفني يكرس ما لا يقل عن بضعة فصول مناقشة سواء مؤشر الزخم والقوة النسبية (رسي). بالنسبة لأولئك منكم ليسوا على دراية الزخم السعر ومؤشر القوة النسبية، تحتاج إلى معرفة أن J. ويليس وايلدر كتب أولا عن هذا الموضوع في المفاهيم الجديدة الكلاسيكية في أنظمة التداول. انظر: التحليل الفني لفهم كيف يمكن استخدام هذين المؤشرين معا، يجب علينا أولا، للحظة، مراجعة كل منهما. الزخم هو قياس سرعة أو سرعة التغيرات في الأسعار. في التحليل الفني للأسواق المالية، يشرح جون ج. ميرفي: يقاس زخم السوق من خلال أخذ فروق الأسعار باستمرار لفترة زمنية محددة. لإنشاء خط زخم لمدة 10 أيام، ببساطة طرح سعر الإغلاق قبل 10 أيام من آخر سعر الإغلاق. ثم يتم رسم هذه القيمة الإيجابية أو السلبية حول خط الصفر. صيغة الزخم هي: M V - فس V هو أحدث سعر، و فس هو سعر الإغلاق x عدد الأيام. ويقيس الزخم معدل الارتفاع أو الانخفاض في أسعار الأسهم. من وجهة نظر الاتجاه، الزخم هو مؤشر مفيد جدا من القوة أو الضعف في سعر القضايا. وقد أظهر لنا التاريخ أن الزخم هو أكثر فائدة بكثير في الأسواق المتصاعدة أكثر مما كان عليه في الأسواق المتراجعة، وهو أن ارتفاع الأسواق في كثير من الأحيان أكثر من سقوطها هو السبب في ذلك. وبعبارة أخرى، أسواق الثور تميل إلى أن تستمر لفترة أطول من الأسواق الدب. (لمعرفة المزيد، انظر الأرباح المصرفية في الثور ودب الأسواق.) لقوة النسبية. تحديد القيمة الحقيقية للمذبذب يعتمد على فهم أوضاع ذروة الشراء أو ذروة البيع. كان هناك دائما بعض الارتباك حول الفرق بين القوة النسبية، والذي يقيس كيانين منفصلين ومختلفين عن طريق خط النسبة، ومؤشر القوة النسبية، مما يشير إلى المتداول ما إذا كان أو لم يتم إنشاء إجراء سعر المشكلة من قبل تلك الإفراط في السعر، شراء أو الإفراط في بيعه. والصيغة المعروفة لمؤشر القوة النسبية هي كما يلي: في أسفل الرسم البياني، يشير مؤشر القوة النسبية، على مقياس من 0 إلى 100، إلى أن موضع التشبع في الشراء عند 70 ومكان البيع في ذروة البيع هو 30. التاجر مع برنامج اليوم بسيطة الاستخدام قد تختار لإعادة تعيين المعلمات المؤشرات إلى 80 و 20. وهذا يساعد التاجر للتأكد عند اتخاذ قرار لشراء أو بيع قضية، وعدم سحب الزناد سريع جدا. (انظر خطوط المقاومة السريعة). مؤشر القوة النسبية يعمل بشكل أفضل عند مقارنته بمتوسطات الانتقال على المدى القصير. باستخدام المتوسط ​​المتحرك لمدة 10 أيام مع المتوسط ​​المتحرك لمدة 25 يوما، قد تجد أن عمليات الانتقال التي تشير إلى حدوث تحول في الاتجاه سوف تحدث بشكل وثيق جدا مع الأوقات التي يكون فيها مؤشر القوة النسبية إما في النطاق 3070 أو 2080، والتي تظهر إما قراءات ذروة الشراء أو ذروة البيع. ببساطة، يتنبأ مؤشر القوة النسبية في وقت أقرب من أي شيء آخر عكس الاتجاه القادم من الاتجاه، إما صعودا أو هبوطا. مظاهرة كل من المؤشرات موثوقة جدا من تلقاء نفسها، ولكن ما سيحدث إذا قررنا وضع اثنين منهم معا النتيجة تقدم توقيت أفضل مع نقاط الدخول والخروج لدينا. لنلقي نظرة. في الرسم البياني الأول ل هوم ديبوت (رمزها في بورصة نيويورك: هد)، قمنا بإدراج مؤشر الزخم مع فترة 12 يوما. في المخطط الثاني، قارنا هوم ديبوت خلال نفس الإطار الزمني ووضع مؤشر رسي عبر الجزء السفلي من المساحة. مؤشر القوة النسبية في هذا المثال هو أيضا فترة 12 يوما. أول نظرة في هوم ديبوت يظهر الزخم الصاعد على خط الصفر في الأسبوع الأول من ديسمبر 2002. وقد أظهرنا هذا على الرسم البياني مع الأسهم الزرقاء. هذه إشارة الدخول ليست طويلة عاش كما الزخم يتحول بعد أسبوع ويرأس جنوبا في عجلة من امرنا لإنهاء السنة عند مستوى 22 تقريبا، مع انخفاض الأسهم الحمراء. لا يظهر مستوى الدخول التالي حتى الأسبوع الأول في فبراير من عام 2003، يظهر مرة أخرى مع الأسهم الزرقاء. في معظم الأحيان، لا ينخفض ​​الزخم دون خط الصفر مع أي إدانة من ذلك الأسبوع حتى يوم 23 يونيو. خلال هذه الفترة الزمنية، يتحرك سعر السهم من مستوى 21 إلى يوم إغلاق 32.47. الرسم البياني كريتد ويث تراديستاتيون نظرة ثانية على هوم ديبوت، والتي تظهر مؤشر القوة النسبية، لديها نظرة مختلفة قليلا عن الرسم البياني الزخم أعلاه. أولا، هناك نقطة دخول ضعيفة في أوائل يناير ثم بعد بضعة أسابيع نقطة دخول أقوى نوعا ما، والتي تستمر في معظمها طوال فصل الشتاء وحتى في ربيع عام 2003. يمكنك أن ترى أنه بعد الأزرق حتى الأسهم (نقاط الدخول) التي رسمناها في الجزء الأول من السنة، هناك ثلاث مجموعات من الأسهم الحمراء (نقاط الخروج) خلال منتصف مارس، مرة أخرى خلال الأسبوع الثاني في شهر مايو ومرة ​​أخرى في الأسبوع الثالث من يونيو. من المهم أن ندرك أن العديد من المتداولين يرون أن قيمة مؤشر القوة النسبية 50 هي مؤشر الدعم والمقاومة. إذا كان هناك مشكلة في وقت صعب من خلال كسر مستوى 50 قيمة، قد تكون المقاومة مرتفعة جدا في ذلك الوقت بالذات، وقد يتراجع العمل السعري مرة أخرى حتى يكون هناك حجم كاف لاختراق ومتابعة إلى مستويات جديدة. قد تجد مشكلة في السعر الدعم عند القيمة 50 وترتد من هذا المستوى مرة أخرى لمواصلة الارتفاع التصاعدي في حركة السعر. (لمزيد من المعلومات، راجع الدعم والمقاومة عكس.) الرسم البياني كريتد ويث تراديستاتيون الخلاصة هذه الدراسة من هوم ديبوت يدل على نظرة مثيرة للاهتمام أن التجار ينبغي أن تنظر عند استخدام مؤشرات التذبذب لنقاط الدخول والخروج. في الرسم البياني الثاني ل هوم ديبوت، نقطة الدخول الضعيفة في أوائل يناير لا تعكس حتى إشارة شراء في الرسم البياني الأول، والذي يستخدم الزخم. في الختام، تجاهل إشارة الدخول. ومع ذلك، فإن إشارة الدخول الثانية الصادرة بعد بضعة أسابيع من مؤشر القوة النسبية مؤكدة بعد أسبوع مع إشارة شراء قوية من مؤشر الزخم صعودا فوق خط الصفر. ملاحظة هامة أخرى هي أنه على الرغم من وجود ثلاثة إشارات خروج تظهر على الرسم البياني رسي من هوم ديبوت، والزخم لا يؤكد إشارات البيع، ويستمر السهم في الارتفاع مع تراجع قصير الأجل. وتأكدت إشارة البيع على مؤشر القوة النسبية خلال الأسبوع الثالث من شهر يونيو مع تراجع مؤشر الزخم بشكل حاد في نفس الوقت وانخفض إلى ما دون خط الصفر. تأكيد مزدوج من نقاط الدخول والخروج يعطي التاجر فهم أفضل لما إذا كان أو لم يكن الحصول على أو الخروج في الوقت المناسب. والتوقيت هو كل شيء هو هذه اللعبة.